Details, Fiction and حب

قيدتني بك حتّى وإن لم تكن موجوداً، أستشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً.

أروع القلوب قلبك… وأجمل الكلام همسك… وأحلى ما في حياتي حبك.

تعود القصيدة للشاعر محمود بن سعود الحليبي، وهو د. محمود بن سعود بن عبد العزيز بن محمد الحليبي، شاعر سعودي، من مواليد مدينة الهفوف في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، درس الابتدائية بمدارس مختلفة في الهفوف ، ثم التحق بالمعهد العلمي بالأحساء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لدراسة المتوسطة والثانوية، تخرج من قسم اللغة اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. العربية بكلية الشريعة بالأحساء التابعة للجامعة نفسها، ويقول في قصيدته:

هُنالك بعض الإشارات الجسديّة العفويّة واللطيفة التي يُحاول فيها المرء التعبير عن مشاعره الصادقة اتجاه الحبيب، من خلال لغة الجسد، ومنها ما يأتي:[٨]

حين صرت أنت البحر، لم ألوّح لهم طلباً للنجاة، كنت أودعهم مستمتع، أنتِ ابتسامتي حين أحزن، ودوائي حين أمرض، أنتِ الأمانُ حين أخاف، وجميعهم حين يرحلون.

دعني أترجم لك قصائد عشقي بكل اللغات، أدونها في كل الأ‌ساطير والحكايات، حبيبي من عينيك بدأت ثورة حروفي والكلمات، وسطرت رواية عشق بلا‌ أكاذيب أو خرافات، وعلى دقات قلبي غفى حنيني، وبات في حبك، أنا لا‌ أعرف هزيمة ولا‌ أرفع الرايات، فدعني حبيبي أريك عشقي بكل اللغات.

التواصل البصري: تُعتبر الاستجابة البصريّة الإيجابيّة التي تتمثل بالتركيز على عيني الطرف الآخر، والنظر إليهما مطوّلاً بشكلٍ مُباشر دليلاً على الاهتمام به، في حين أن إزاحة النظر عنه وعدم القدرة على التواصل البصري تدل على عدم الاهتمام، أو الخداع أحياناً، وبالتالي فإن نظرات العين الثابتة والتركيز يكون على الأشياء التي يُحبّها الشخص وينجذب لها.

حبيبتي يا أجمل نساء الأرض، بماذا أصفكِ، بماذا أشرح إحساسي نحوكِ، وأنتِ من تغلغل حنانكِ في أوردتي، وتسربت نسمات هواكِ في شراييني، بماذا أصفكِ وكل الحزن يتبدد بين راحتيكِ، يا من ترسمين بابتسامتكِ الفرح لقلبي وتنشرين عبيركِ زهواً.

كنت أراها كأي أنثى، ولكن عندما عشقتها أصبحت هي الأنوثة بذاتها.

أخيرًا وليس آخرًا، تلعب المواد الأفيونية الداخلية للفص النخامي دورًا في هذا المجال.

ذهبت أنا ومعي قلبي نبحث عنك، فعدت أنا وبقي قلبي معك، لا أوصيك عني، ولكني أوصيك عن قلبي الّذي بين يديك.

يا من علمني فنون العشق والغرام لا تتركني فأنا بدونك كالجسد المليء بالآلام.. قرّبني ودعني أحكي لك عشقي المتيّم وخالي الأوهام.. نبني أحلامنا ونمضي بها إلى الأمام.

وبين كلام الهوى في جميع اللغات هناك كلام يقال لأجلك أنت.

الحياة روعة فى وجود من نحب فهل يعلم من نحب أنّهم روعة الحياة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *